بين فخذيْكَ صَرْحٌ يعلو
و تعلو معه
من صدري تنهيدَة
بين فخذيكَ نايٌ يشدو
و تتوق شِفاهي
لِأن تعزف عليه ترنيمَة
بين فخذيك تنّين يصحو
و تصحو في بركاني حممٌ
تشتهي لهيبَه
بين فخذيكَ صومعةٌ تحنو
إلي قُبَّتي
فتتعالى التّهليلَة
بين فخذيكَ وتدٌ يرنو
إلي خيمة تقع على حافة واد ينضَحْ
بين فخذيكَ نحلٌ يصبو
لزهور كؤوسها
بالرحيق ترشَحْ
و تعلو معه
من صدري تنهيدَة
بين فخذيكَ نايٌ يشدو
و تتوق شِفاهي
لِأن تعزف عليه ترنيمَة
بين فخذيك تنّين يصحو
و تصحو في بركاني حممٌ
تشتهي لهيبَه
بين فخذيكَ صومعةٌ تحنو
إلي قُبَّتي
فتتعالى التّهليلَة
بين فخذيكَ وتدٌ يرنو
إلي خيمة تقع على حافة واد ينضَحْ
بين فخذيكَ نحلٌ يصبو
لزهور كؤوسها
بالرحيق ترشَحْ
بين فخذيكَ ما
لحظة أمطتيكَ يغدو
مِلْكي إلى أن
باب الموت المشتهى
على مصراعيه يُفتَحْ