jeudi 13 octobre 2011

واحد منا


إذا كان لله إسم ما عساه يكون؟ و هل عساك تجرأ أن تناديه به وجها لوجه و أنت تمثل أمام عرشه الجليل؟  ما عساك تسأله إن كان لك أن تسأل سؤالا واحدا فحسب؟

ماذا لو كان الله واحدا منا؟ تائها كواحد منا؟ غريبا كواحد منا؟ باحثا عن طريق العودة للبيت؟


إذا كان لله وجه كيف عساه يكون؟ و هل عساك تنظر إليه فتؤمن بالجنة و الملائكة و الرسل و يوم الحساب؟

ماذا لو كان الله واحدا منا؟ تائها كأي واحد منا؟ غريبا كأي واحد منا؟ يركب كل يوم حافلة تعود به وحيدا إلى الجنة؟

3 commentaires:

Anonyme a dit…

إنهم يفرضون هوية جديدة على تونس، في غفلة من كابوس، صارت العقيدة على الطريقة اوهابية أهم من الأكل و الشرب و الحرية و الكرامة و الانتماء لتونس المتفتحة العصرية ، صارت الحكمة تقاس بطول اللحية و العفة بطول القماش و الثورة قامت لتطبيق الشريعة، تحولت دولة الاستقلال بمشروعها لبقايا و فلول عهد بائد يجب اجتثاثه كله و ما سيبنى مكانه نراه اليوم و قبل اية انتخابات : دكتاتورية ظلامية فاشية و ميليشيات حزبية و مثقفين عرّة كالعادة بمساحيق تجميل أو صمت مخزي

عاشور الناجي

Monsieur Untel a dit…

where are you ? give some fucking news

waid a dit…

hey j'ai retrouvé ton lien que j'avais perdu , mail perdu aussi

j'espere que tu vas bien , avec ce qu'il s'est passé j'ai souvent pensé à toi

des bises